الوصف
هل تحب القصص؟ تعرف على قصة د. آلاء طارق اكثر
هي القصة الاعتيادية… كما ترويها د. آلاء طارق:
“لم أكن معنية بالصحة أو نمط الحياة الصحي، فقد كنت أظن أنني أملكه، وذات يوم فقدت القدرة على المشي الصحيح، ثم تم تشخيصي بمرض التصلب المتعدد – الإم إس.هكذا بكل بساطة ، اصبحت شخصا مريضا وكأنني كنت شخص بعافية قبل ذلك. مرت السنوات ومعها الانتكاسة تلو الانتكاسة، إلى أن أُصبت في عيني، وأستطيع أن أجزم أن فقدان البصر هو أحد أكثر الطرق فاعلية؛ ليوصل لك الكون رسالة.
بعد تلك الانتكاسة “الكبيرة” بدأت أبحث وأقرأ عن طرق ممنهجة ومجرّبة لأدعم رحلتي في التشافي؛ لأضع جسدي في تناغم مع الطبيعة والفطرة واليوم بحمد الله اعيش حياة ممتلئة ومرتكزة على الصحة بالاعتماد على الفطرة والطبيعة فقط.
أشارككم اليوم حصيلة تجاربي مدعمة بمحتوى عميق من مدربات قديرات أَراهن من ضمن الأفضل في الساحة حينما يتسع الطرح، ونحرص دائما أن تكون المواد في متناول الأغلب، لأننا نحمل رسالة، اولا وأخيرا.”
هل تعرف رسالتك في الحياة؟
طيب.. هل هدفك الأسمى واضح بالنسبة لك؟
ماذا عن بصمتك الكونية؟
كيف اذا تخطوا خطواتك في هذه الحياة؟ واستنادا لماذا ترتب أولوياتك وتنتقي علاقاتك؟
لا تقلق لست وحدك ابدا ابدا… ولكن الآن هو الوقت الذي تحدد فيه رسالتك في الحياة وتتعلم منهجية مختلفة تماما واكاد اقول (ثورية) في وضع الأهداف.
لماذا أجدها ثورية رغم انني مدربة وكوتش وتعاطيت مع موضوع وضع الأهداف بإسهاب ومن وجهات نظر مختلفة في السابق؟
لأن منهجية وضع الأهداف هذه تُكرِس السلام والانشراح الى جانب الإنجاز والابداع. فكيف تصل لهذه التوليفة الجميلة وما علاقة ذلك بهدفك الأسمى؟ وكيف يصب في تمكينك من تحقيق أهدافك الأخرى على صعيد الصحة والعمل والعلاقات وغيرها؟
كُن معنا في دورة كيف تحدد رسالتك في الحياة وتبني عليها؟ بالتعاون مع المدربة القديرة د. سرور قاروني حيث نناقش المحاور التالية:
تحديد رسالتك في الحياة
تحديد الأهداف بصبغة السلام
آليات القياس العميق
الانتعاش مع ازهار الطريق
التعامل مع التحديات من خلال تطويع الأشواك
آلية التقييم الحلزوني
آلية استباق الوقت (نظرة جديدة في الوفرة في الوقت)
حبل التحفيز الممتد
انا عرفت رسالتي في الحياة واعيش من خلالها.. ماذا عنك؟ انضم لنا الان
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.