هل تحب القصص؟ تعرف على قصة د. آلاء طارق اكثر
هي القصة الاعتيادية… كما ترويها د. آلاء طارق:
“لم أكن معنية بالصحة أو نمط الحياة الصحي، فقد كنت أظن أنني أملكه، وذات يوم فقدت القدرة على المشي الصحيح، ثم تم تشخيصي بمرض التصلب المتعدد – الإم إس.هكذا بكل بساطة ، اصبحت شخصا مريضا وكأنني كنت شخص بعافية قبل ذلك. مرت السنوات ومعها الانتكاسة تلو الانتكاسة، إلى أن أُصبت في عيني، وأستطيع أن أجزم أن فقدان البصر هو أحد أكثر الطرق فاعلية؛ ليوصل لك الكون رسالة.
بعد تلك الانتكاسة “الكبيرة” بدأت أبحث وأقرأ عن طرق ممنهجة ومجرّبة لأدعم رحلتي في التشافي؛ لأضع جسدي في تناغم مع الطبيعة والفطرة واليوم بحمد الله اعيش حياة ممتلئة ومرتكزة على الصحة بالاعتماد على الفطرة والطبيعة فقط.
أشارككم اليوم حصيلة تجاربي مدعمة بمحتوى عميق من مدربات قديرات أَراهن من ضمن الأفضل في الساحة حينما يتسع الطرح، ونحرص دائما أن تكون المواد في متناول الأغلب، لأننا نحمل رسالة، اولا وأخيرا.”
المرض والصحة أوضاع تحمل رسائل، استلامها، فهمها والاستجابة لها تشكل احد أركان التشافي. تناقش دورة التدوين لدعم التشافي من الأمراض المناعية – تمارين وجوانب تأمل مقدمة بالتعاون مع أكاديمية هوليستيك وذلك من منظور شمولي بحيث يتمكن الفرد من معرفة معتقداته فيما يخص الصحة والمرض.
تشتمل هذه الدورة على ستة تمارين تطبيقية عميقة لذا يفضل إقتناء دفتر مخصص ليكون رفيق دربك في هذه الرحلة.
أضغط على الرابط في الأسفل للإطلاع على المحتوى الكاتبي
تمارين - التدوين لدعم التشافي من الأمراض المناعية - أكاديمية هوليستك