الوصف
هل تحب القصص؟ تعرف على قصة د. آلاء طارق اكثرهي القصة الاعتيادية… كما ترويها د. آلاء طارق:”لم أكن معنية بالصحة أو نمط الحياة الصحي، فقد كنت أظن أنني أملكه، وذات يوم فقدت القدرة على المشي الصحيح، ثم تم تشخيصي بمرض التصلب المتعدد – الإم إس.هكذا بكل بساطة ، اصبحت شخصا مريضا وكأنني كنت شخص بعافية قبل ذلك. مرت السنوات ومعها الانتكاسة تلو الانتكاسة، إلى أن أُصبت في عيني، وأستطيع أن أجزم أن فقدان البصر هو أحد أكثر الطرق فاعلية؛ ليوصل لك الكون رسالة.بعد تلك الانتكاسة “الكبيرة” بدأت أبحث وأقرأ عن طرق ممنهجة ومجرّبة لأدعم رحلتي في التشافي؛ لأضع جسدي في تناغم مع الطبيعة والفطرة واليوم بحمد الله اعيش حياة ممتلئة ومرتكزة على الصحة بالاعتماد على الفطرة والطبيعة فقط.أشارككم اليوم حصيلة تجاربي مدعمة بمحتوى عميق من مدربات قديرات أَراهن من ضمن الأفضل في الساحة حينما يتسع الطرح، ونحرص دائما أن تكون المواد في متناول الأغلب، لأننا نحمل رسالة، اولا وأخيرا.”
مقدمة
القلق والتوتر منظومة مُحكمة ومتعددة العناصر، لنتمكن من التحرر منها يجب أن نفهم أبعادها، أين نحن منها، كيفية فهم الرسائل المتضمنة فيها وكيفية وضع خطة استجابة على مستوى الذهن، بيئة الجسم الداخلية وبيئة الجسم الخارجية والعلاقة بالله سبحانه وتعالى.تناقش هذه الدورة عناصر منظومة القلق والتوتر من منظور علم الأمزجة والأخلاط وتشتمل على البيئة الداخلية للجسم، البيئة الخارجية للجسم، المعتقدات والأخطاء الفكرية والروحانية والعلاقة بالله سبحانه وتعالى.تشتمل هذه الدورة على العديد من التمارين التطبيقية لذا يفضل إقتناء دفتر مخصص ليكون رفيق دربك في هذه الرحلة.. نناقش معاً المحاور التالية من منظور علم الأمزجة والأخلاص:- عناصر منظومة القلق والتوتر
- إدارة البيئة الداخلية للجسم
- إدارة البيئة الخارجية للجسم
- الأخطاء الفكرية والمعتقدات الهدامة
- الروحانية والعلاقة بالله سبحانه وتعالى
- فهم الرسائل المتضمنة في مشاعر القلق والتوتر
- توظيف التدوين المنهجي في التعامل مع القلق والتوتر
- وضع خطة استجابة تطبيقية فورية
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.