دورة جمالك من منظور أمزجة الكون

الوصف

تم طرح دورة جمالك من منظور علم الأمزجة والأخلاط كدورة شاملة لكل الجوانب الجمالية بدءاً من صحة البشرة، الشعر، الأظافر وإنتهاءاً برائحة الفم والجسم بحيث تشرح هذه الدورة منشأ الاختلالات الجمالية من منظور هذا العلم (ولا ينفي ذلك احتمال وجود جذور أخرى وضرورة استشارة مختص ما لزم) وتساعد المشترك على تكوين فهم أعمق لها ثم تقدم معلومات عن طرق سهلة عملية للتعامل مع جوانب منها وذلك من منظور علم الأمزجة والأخلاط وضمن إدارة الأصناف المتداولة. نناقش معًا المحاور التالية :

• صحة الشعر

يناقش هذا المحور أسباب ممكنة وطرق محتملة الفائدة للتعامل مع: تساقط الشعر وفقًا لمزاج الفرد – اختلال مقدار الدهون في الفروة – القشرة – التقصف – ضعف الشعر – الشيب المبكر – أفضل الطرق لإزالة الشعر الزائد وغيرها.

• نضارة البشرة

يناقش هذا المحور أسباب ممكنة وطرق محتملة الفائدة للتعامل مع: التجاعيد – البقع الداكنة – كدورة الجلد – الجفاف الشديد – البثور – تشقّقات الجلد وبالأخص الأقدام وغيرها.

• رائحة الجسم والفم العَطِرة

يناقش هذا المحور أسباب ممكنة وطرق محتملة الفائدة للتعامل مع: رائحة العرق الحادّة – رائحة الجسم غير المحبَّذة – رائحة الفم الكريهة وغيرها.

• صحة الأظافر

يناقش هذا المحور أسباب ممكنة وطرق محتملة الفائدة للتعامل مع: تغير لون الأظافر – الميل لعض الأظافر – ضعف الأظافر وغيرها.

هام: لا تقدم هذه الدورة أي توصيات علاجية، طبية أو دوائية أو تغذوية بل تهدف لرفع الحصلية العلمية والتثقيف العام فقط. نؤكد على ضرورة البحث والتقصي واستشارة الطبيب والاخصائي لتحديد جميع المتغيرات وانتقاء المنهجية الأنسب، إذ لا تغني هذه الدورة أو أي من الدورات الأخرى المتضمنة في هذه الباقة عن استشارة أخصائي حال اللزوم والأخذ بباقي أسباب العافية.  

هل تحب القصص؟ تعرف على قصة د. آلاء طارق اكثر

هي القصة الاعتيادية… كما ترويها د. آلاء طارق:

“لم أكن معنية بالصحة أو نمط الحياة الصحي، فقد كنت أظن أنني أملكه، وذات يوم فقدت القدرة على المشي الصحيح، ثم تم تشخيصي بمرض التصلب المتعدد – الإم إس.هكذا بكل بساطة ، اصبحت شخصا مريضا وكأنني كنت شخص بعافية قبل ذلك. مرت السنوات ومعها الانتكاسة تلو الانتكاسة، إلى أن أُصبت في عيني، وأستطيع أن أجزم أن فقدان البصر هو أحد أكثر الطرق فاعلية؛ ليوصل لك الكون رسالة.

بعد تلك الانتكاسة “الكبيرة” بدأت أبحث وأقرأ عن طرق ممنهجة ومجرّبة لأدعم رحلتي في التشافي؛ لأضع جسدي في تناغم مع الطبيعة والفطرة واليوم بحمد الله اعيش حياة ممتلئة ومرتكزة على الصحة بالاعتماد على الفطرة والطبيعة فقط.

أشارككم اليوم حصيلة تجاربي مدعمة بمحتوى عميق من مدربات قديرات أَراهن من ضمن الأفضل في الساحة حينما يتسع الطرح، ونحرص دائما أن تكون المواد في متناول الأغلب، لأننا نحمل رسالة، اولا وأخيرا.”